Qatar: Morocco vs France

Spread the love

اليوم أنا في قطر! و سأشاهد مباراة النصف نهائي ما بين المغرب و فرنسا 

كان الحماس يغمرني! فور وصولي طلبتُ رسم علم المغرب على وجنتي 

تناولنا أنا و أختي بعض الطعام قبل المباراة، ثمّ توجّهنا نحو المدرّجات 

كانت مقاعدي قريبةً جدّاً هذه المرة من الملعب 

حتّى أنّي شعرتُ كأنّي جزءٌ من اللعبة 

كان مشجّعو المغرب في كلّ مكان! حقّاً الأعلام الحمراء تغطّي المدرّجات 

كما حاولتُ أن أهتف ببعض الشعارات المغربية التي كانت تتكرّر! أجل قد عشتُ جوّ التشجيع بالكامل 

و بالرغم من أنّنا لم نفز، إلّا أن المنتخب المغربيّ كان قد قدّم أفضل ما بوسعه بحق 

بعد انتهاء المباراة، كان عليّ الاستعداد للتوجّه إلى المطار، و منه إلى فرنسا! كنتُ قد وضّبتُ أغراضي بالفعل 

في المطار ابتعتُ بعض الهدايا لعائلتي قبل الرحلة، ثمّ عدتُ أدراجي إلى باريس 

و هكذا انتهت رحلتي في قطر! وداعاً 

Qatar: Croatia vs Argentina

Spread the love

اليوم أنا في قطر! و أجواء المونديال تأجّجت داخلي فور وصولي 

ليس ممكنناً أن تمرّ بتجربة كأس العالم كاملةً، إلّا حين تصبح داخل قطر 

أوّل مباراةٍ شاهدتها كانت بين الأرجنتين وكرواتيا، ذهبتُ أنا وأختي قبل 5 ساعات من بداية المباراة! كي لا نصطدم بأيّ زحام 

فور وصولنا، وبما أنّ لدينا وقتٌ وفير، قرّرنا تناول الطعام! تاكو، باستا، هاني كايك! وكانوا غايةً في اللّذة 

انتهينا، وبالرغم من الوقت الذي أضعناه أثناء تناول الطعام، وأثناء التنزّه بالمنطقة، بقي ساعة ونصف قبل المباراة 

الأجواء غايةٌ في الروعة، كنتُ قد اشتريت بطاقتين إحداهما في الطابق الخامس للمشاهدين، وإحداهما في الأسفل 

وشخصيّاً! أحببت مشاهدة المباراة من الأعلى أكثر 

ما هي إلّا لحظات وبدأت المباراة، وانطلقت أصوات مشجّعي الأرجنتين، والذين شكّلوا غالبيّة المشجّعين 

أثناء المباراة اشتريتُ ما أستطيع شراءه من الطعام عندما داهمني الجوع 

وفي النهاية، التقيتُ بأختي أثناء الخروج، لأنّ مقعدها كان بعيداً عن مقعدي 

كانت الفعاليّات أكثر من ساحرة! قطر خياليّةٌ بكلّ ما تحمل الكلمات من معنى 

إحدى التجارب التي لا تنسى 

وهكذا انتهى اليوم! وداعاً  

Beirut

Spread the love

اليوم أنا متوجّهةٌ إلى لبنان من دبي 

أحداث اليوم ستكون مثيرة! سترون 

اخترتُ هذه المرّة الطيران الإماراتيّ، فهو أحد أفضل شركات الطيران لأسبابٍ عدّة 

جلستُ على مقعدي في الطائرة، وبدأتُ بمشاهدة فيلم، ألا وهو سبايدرمان! كنتُ حينها في فترة التعرّف على الأبطال الخارقين 

فور وصولي إلى لبنان، داهمني الجوع! فقرّرتُ مداهمته بالشاورما 

وقد اخترتُ شاورما واي ليلبّي هذه المهمّة، بعد نصيحة أختي بتجربته 

ثمّ تناولتُ بعض الحلويّات مع العائلة، تنزّهنا قليلاً

ثمّ انطلقتُ إلى حيث تقام حفلة عيد ميلاد أختي 

مطعمٌ يدعى جريكو، وهو غايةٌ في الروعة 

الموسيقى رائعة، ولذّة الطعام لا تضاهى أبداً، بالرغم من أنّ الكميّة قليلةٌ بعض الشيء 

غنّينا، رقصنا، استمتعنا بوقتنا لأقصى حدّ! كان يوماً ساحراً 

ما أجمل ليالي الفرح في لبنان 

و هكذا انتهى يومي! وداعاً

https://vm.tiktok.com/ZMFXtBCHQ/ 

Beirut – Photoshoot

Spread the love

اليوم أنا في بيروت! و سأحصل على جلسة تصويرٍ رائعة و متكاملة 

ذهبتُ إلى الموفينبيك، حيث سيكون التصوير، كان المصمّم هو خليل الزين، فنّان المكياج ديميتري، المصوّر كريم، و مصفّف الشعر أليكس زامل 

قبل بداية التصوير و أثناء عمليّة وضع المكياج و تصفيف الشعر

تناولتُ بعض الأطعمة الخفيفة لكي أحافظ على طاقتي 

ارتديتُ في جلسة التصوير ثلاثة فساتين رائعين

يمكنكم مشاهدتها جميعها على صفحة الانستاجرام خاصّتي 

كنتُ أرتدي مع كلّ فستانٍ تصوّرتُ به، كورسيه ساجوما دي ساندي الذي ينحتُ شكل الخاصرة بطريقةٍ منقطعة النظير 

كانت جلسة التصوير ناجحةً جدّاً و أكثر من رائعة 

بعد انتهاء التصوير توجّهنا لنتناول الطعام سويّاً، ثمّ جلسنا في ستارباكس قبل أن نودّع بعضنا 

لاحقاً خرجتُ للتنزّه قليلاً مع العائلة، ثمّ أوصلوني إلى المطار لأعود إلى مصر 

النهاية! وداعاً 

Dubai

Spread the love

اليوم أنا في دبيّ! كان من المفترض أن أبقى يوماً واحداً ثمّ أتوجّه إلى قطر 

لكنّي قمتُ بتأجيل ذهابي إلى قطر قليلاً 

الفندق في غاية اللطف و الكرم! قد قام بتعديل حجزي من غرفةٍ لجناحٍ كامل 

الجناح واسعٌ جدّاً و جميل، و الحمّام أكثر من رائع و مرفّه

لاحقاً خلال النهار 

ذهبتُ إلى دبي مول، و تناولتُ بعض حلوى أنكل فلافي اللذيذة! التي لا يمكن لأحدٍ مقاومتها 

ثمّ جلستُ في مطعمي المفضّل! أوبسو 

و بالرغم من أنّي مقيمةٍ في دبي، إلّا أنّي لا أملّ أبداً من مشاهدة نافورة دبيّ! رغم أنّي رأيتها حتّى الآن عشرات المرّات 

الطعام كان أكثر من لذيذ في أوبسو، بعض الطعام يغطّيه الرذاذ الذهبيّ كعلامةٍ على الرفاهية في دبي 

لاحقاً عدتُ إلى الفندق، و بالرغم من أنّ النعاس قد داهمني بالفعل 

إلّا أنّي قرّرتُ أخذ حمّامٍ دافئٍ في حوض الاستحمام 

و الاسترخاء جيّداً قبل الخلود إلى النوم 

و هكذا انتهى اليوم! وداعاً 

Beirut

Spread the love

اليوم أنا في بيروت، و سنقوم بالعديد من الأنشطة 

سأذهب أوّلاً لأبتاع زينة عيد الميلاد مع عائلتي، مع أنّي قد لا أكون في لبنان في فترة الأعياد لكن لا بأس 

كم أعشق فترة الأعياد! إنّها أجمل فترات السنة 

لاحقاً ذهبتُ إلى عيادة د. رامي عبادي لأتمّ بعض الشؤون الماليّة 

ثمّ إلى عيادة د. سليم و ذلك لأقوم ببعض حقن البوتوكس 

هو طبيب أسنان لكنّه يقوم بحقن البوتوكس بطريقةٍ جدّاً احترافيّة! و أحصل معه على نتائج مذهلة 

لاحقاً ذهبتُ إلى شركتي الخاصّة لتصنيع الملابس و الكورسيه ساجوما دي ساندي لأتكلّم مع فريق العمل و أطمئنّ على حسن سير الأمور 

و بعد ذلك، حان وقت الغداء، طعام أمّي اللذيذ! من لا يحبّ التبّولة و المازات اللبنانيّة؟ لا أحد 

و الأفضل أنّها من صنع منزليّ 

الآن ذهبتُ لأدلّل نفسي و أعتني بأظافري ! اخترتُ لونا جديداً هذه المرة خروجاً عن المعتاد 

و أخيراً اختتمتُ النهار بنزهةٍ مع عائلتي! وداعاً 

South Lebanon

Spread the love

اليوم أنا في جنوب لبنان لشراء بعض النباتات و الأشجار و الورود 

أنا من أكبر المعجبات بسحر الطبيعة و أثرها على النفس! فمن يمكن أن لا يحبّ الورود 

تذكّروا أن تهدوا أحبّاءكم الورود دائماً تعبيراً عن قيمتهم في حياتكم 

لاحقاً بعد الانتهاء من انتقاء الأشجار، قمنا بعمليّة الشراء 

ثمّ توجّهنا رجوعاً إلى بيروت! إلى منزلي الحبيب 

استحممتُ و قمتُ بروتين العناية بالشعر خاصّتي

و استخدمتُ مستخلص الألوفيرا من ساجوما دي ساندي

هذا المستخلص مصنوعٌ بطريقةٍ تضمن امتصاص المواد إلى داخل بصيلات الشعر، و ليس كالمنتجات المزيّفة المنتشرة في الأسواق 

و بعد ذلك توجّهتُ إلى مصنعي لصناعة الملابس و الكورسيه و تفقّدتُ كلّ شيء، و كان كلّ شيءٍ على ما يرام 

و أخيراً عدتُ إلى المنزل بعد انتهاء النهار الطويل، وداعاً 

Beirut

Spread the love

اليوم أنا في بيروت الحبيبة! عدتُ لأقضي بعض الأيّام مع عائلتي في لبنان 

و لكن اليوم سأذهب إلى مستشفى الجامعة الأميركيّة، لأنّي أشعر بأنّي لستُ بخير… فتوجّهتُ إلى شارع الحمراء  

دخلتُ إلى المستشفى، انتظرتُ قليلاً، ثمّ دخلتُ إلى عيادة الطبيب 

الذي، طمأنني بأنّ كلّ شيءٍ على ما يرام و لا يوجد أيّ خطبٍ على الإطلاق! فرحتُ كثيراً بالخبر 

و من شدّة فرحي، بالإضافة إلى اشتياقي إلى الطعام اللبنانيّ، ابتعتُ بعض الفطائر اللذيذة من محلّ للمعجّنات في شارع الحمراء! كانت لذيذةً جدّاً  

لاحقاً، ذهبتُ إلى عيادة الدكتور رامي عبادي لأقوم بالعناية ببشرتي و تجديد نضارتها عبر تقنيّة مورفيس 

هذه التقنيّة رائعة جدّاً، و تستخدمها بالعادة النساء اللواتي بلغن الأربعين من عمرهن، لكنّي أحبّ أن أبدأ استعمالها منذ الآن لأبقي بشرتي دائماً مستعدّة 

مورفيس تقنيّةٌ متطوّرةٌ جدّاً، لكن بالوقت عينه، مؤلمةٌ بشكلٍ كبير، أتذكّر أوّل مرّةٍ قمت بتجربتها تعرّضتُ لألمٍ دفعني للبكاء! لكن هذه المرّة كنت جسورةً على الألم، فالأمر يستحقّ 

لاحقاً بعد الانتهاء من معاناة المورفيس، و الاستمتاع بالنتائج المبهرة، أختم بالجزء الأجمل من زيارتي إلى لبنان، ألا و هي طعام أمّي! حقاًّ ليس هنالك ألذّ من طعامها 

و هكذا ينتهي يومي! وداعاً 

Egypt – Saigon

Spread the love

يومٌ آخر في مصر! و اليوم سنتذوقّ طعاماً لذيذاً جدّاً و سنشاهد فيلماً 

بدأتُ نهاري بفطورٍ لذيذ و قهوةٍ من ستارباكس 

ثمّ ذهبنا إلى المجمّع التجاري! مررتُ ب فيرجن ميجاستور لشراء بعض الأغراض، و قمتُ بابتياع الكثير من الكتب 

ثمّ دخلنا لمشاهدة فيلم بلاك آدم، و كان رائعاً جدّاً 

عدتُ إلى المنزل لأغيّر ملابسي، و لأستعدّ لألذّ عشاءٍ في مصر 

توجّهنا إلى المطعم، لا تسألوني ماذا طلبت، بل اسألوني ماذا لم أطلب!الكثير من الأصناف التي لا أستطيع إحصاءها 

السوشي كان من بين الأطباق التي لم تنقطع عن الطاولة خلال العشاء بالطبع 

اسم المطعم سايجن، لا يتميّز فقط بالطعام اللذيذ بل كذلك بالطريقة الفنّية في تقديم الطعام 

لم أستمتع بأيّ عشاءٍ في مصر مثلما استمتعتُ اليوم! حقّاً كان اليوم ممتازاً 

بعد أن أنهيت العشاء اللذيذ توجّهتُ إلى غرفتي لأنّي كنت متعبة  

ثمّ خلدتُ إلى النوم! وداعاً 

Egypt

Spread the love

اليوم أنا في مصر! سأخبركم عن رحلتي نحو القاهرة و بعدها إلى الساحل الشمالي 

بدأتُ رحلتي في غرفتي المحجوزة في فندق الفور سيزنز المطلّ على نهر النيل 

كانت الإطلالة أكثر من خلّابة 

لاحقاً نزلتُ لأتناول الطعام في أحد المطاعم الآسيوية، طلبتُ تقريباً كلّ ما على القائمة! طعامهم لذيذٌ جدّاً  

كان من ضمن جدول رحلتي بالطبع، كأيّ سائحٍ في مصر، زيارة الأهرامات! فباشرت بهذا الجزء فورما توفّرت لي الفرصة، و رأيتُ حيث يدفن ملوك مصر بعد تحنيطهم 

في الأيّام اللاحقة، توجّهت إلى مراسي! تحديداً إلى منتجع أدريس مراسي، و هو منتجع فائق الروعة و الجمال 

غرفتي التي حجزتها كانت تحمل أجمل إطلالةٍ على الإطلاق! حقّاً يمكننا اعتبار أنّ تسعين بالمئة من أيّ تجربةٍ سياحيّة مرتبطٌ بجمال الإطلالة 

في أدريس مراسي يوجد ملعب جولف كبير، لذا كانت الفرصة مناسبةً لأتعلّم هذه الرياضة! و هذا ما فعلته و كان رائعاً 

لاحقاً بعد مراسي، استأجرتُ فيلا خاصّة مع مسبح لقضاء بعض الوقت الممتع، لكن للأسف لم يكن المسبح مرضياً بما يكفي 

لذا، و بما أنّي كنتُ أودُّ قضاء بعض وقت السباحة، قرّرتُ الدخول إلى أحد المنتجعات المجاورة لأستمتع بكلّ لحظة 

و هذا تقريباً ملخّصٌ سريع للأيّام التي قضيتها في مصر 

يمكنكم القول أنّ مصر تردّ الروح فعليّاً لزائريها! استمتعتُ كثيراً بهذه الرحلة 

وداعاً 

Translate »