Dubai

Spread the love

اليوم أنا في دبيّ! كان من المفترض أن أبقى يوماً واحداً ثمّ أتوجّه إلى قطر 

لكنّي قمتُ بتأجيل ذهابي إلى قطر قليلاً 

الفندق في غاية اللطف و الكرم! قد قام بتعديل حجزي من غرفةٍ لجناحٍ كامل 

الجناح واسعٌ جدّاً و جميل، و الحمّام أكثر من رائع و مرفّه

لاحقاً خلال النهار 

ذهبتُ إلى دبي مول، و تناولتُ بعض حلوى أنكل فلافي اللذيذة! التي لا يمكن لأحدٍ مقاومتها 

ثمّ جلستُ في مطعمي المفضّل! أوبسو 

و بالرغم من أنّي مقيمةٍ في دبي، إلّا أنّي لا أملّ أبداً من مشاهدة نافورة دبيّ! رغم أنّي رأيتها حتّى الآن عشرات المرّات 

الطعام كان أكثر من لذيذ في أوبسو، بعض الطعام يغطّيه الرذاذ الذهبيّ كعلامةٍ على الرفاهية في دبي 

لاحقاً عدتُ إلى الفندق، و بالرغم من أنّ النعاس قد داهمني بالفعل 

إلّا أنّي قرّرتُ أخذ حمّامٍ دافئٍ في حوض الاستحمام 

و الاسترخاء جيّداً قبل الخلود إلى النوم 

و هكذا انتهى اليوم! وداعاً 

Beirut

Spread the love

اليوم أنا في بيروت، و سنقوم بالعديد من الأنشطة 

سأذهب أوّلاً لأبتاع زينة عيد الميلاد مع عائلتي، مع أنّي قد لا أكون في لبنان في فترة الأعياد لكن لا بأس 

كم أعشق فترة الأعياد! إنّها أجمل فترات السنة 

لاحقاً ذهبتُ إلى عيادة د. رامي عبادي لأتمّ بعض الشؤون الماليّة 

ثمّ إلى عيادة د. سليم و ذلك لأقوم ببعض حقن البوتوكس 

هو طبيب أسنان لكنّه يقوم بحقن البوتوكس بطريقةٍ جدّاً احترافيّة! و أحصل معه على نتائج مذهلة 

لاحقاً ذهبتُ إلى شركتي الخاصّة لتصنيع الملابس و الكورسيه ساجوما دي ساندي لأتكلّم مع فريق العمل و أطمئنّ على حسن سير الأمور 

و بعد ذلك، حان وقت الغداء، طعام أمّي اللذيذ! من لا يحبّ التبّولة و المازات اللبنانيّة؟ لا أحد 

و الأفضل أنّها من صنع منزليّ 

الآن ذهبتُ لأدلّل نفسي و أعتني بأظافري ! اخترتُ لونا جديداً هذه المرة خروجاً عن المعتاد 

و أخيراً اختتمتُ النهار بنزهةٍ مع عائلتي! وداعاً 

South Lebanon

Spread the love

اليوم أنا في جنوب لبنان لشراء بعض النباتات و الأشجار و الورود 

أنا من أكبر المعجبات بسحر الطبيعة و أثرها على النفس! فمن يمكن أن لا يحبّ الورود 

تذكّروا أن تهدوا أحبّاءكم الورود دائماً تعبيراً عن قيمتهم في حياتكم 

لاحقاً بعد الانتهاء من انتقاء الأشجار، قمنا بعمليّة الشراء 

ثمّ توجّهنا رجوعاً إلى بيروت! إلى منزلي الحبيب 

استحممتُ و قمتُ بروتين العناية بالشعر خاصّتي

و استخدمتُ مستخلص الألوفيرا من ساجوما دي ساندي

هذا المستخلص مصنوعٌ بطريقةٍ تضمن امتصاص المواد إلى داخل بصيلات الشعر، و ليس كالمنتجات المزيّفة المنتشرة في الأسواق 

و بعد ذلك توجّهتُ إلى مصنعي لصناعة الملابس و الكورسيه و تفقّدتُ كلّ شيء، و كان كلّ شيءٍ على ما يرام 

و أخيراً عدتُ إلى المنزل بعد انتهاء النهار الطويل، وداعاً 

Beirut

Spread the love

اليوم أنا في بيروت الحبيبة! عدتُ لأقضي بعض الأيّام مع عائلتي في لبنان 

و لكن اليوم سأذهب إلى مستشفى الجامعة الأميركيّة، لأنّي أشعر بأنّي لستُ بخير… فتوجّهتُ إلى شارع الحمراء  

دخلتُ إلى المستشفى، انتظرتُ قليلاً، ثمّ دخلتُ إلى عيادة الطبيب 

الذي، طمأنني بأنّ كلّ شيءٍ على ما يرام و لا يوجد أيّ خطبٍ على الإطلاق! فرحتُ كثيراً بالخبر 

و من شدّة فرحي، بالإضافة إلى اشتياقي إلى الطعام اللبنانيّ، ابتعتُ بعض الفطائر اللذيذة من محلّ للمعجّنات في شارع الحمراء! كانت لذيذةً جدّاً  

لاحقاً، ذهبتُ إلى عيادة الدكتور رامي عبادي لأقوم بالعناية ببشرتي و تجديد نضارتها عبر تقنيّة مورفيس 

هذه التقنيّة رائعة جدّاً، و تستخدمها بالعادة النساء اللواتي بلغن الأربعين من عمرهن، لكنّي أحبّ أن أبدأ استعمالها منذ الآن لأبقي بشرتي دائماً مستعدّة 

مورفيس تقنيّةٌ متطوّرةٌ جدّاً، لكن بالوقت عينه، مؤلمةٌ بشكلٍ كبير، أتذكّر أوّل مرّةٍ قمت بتجربتها تعرّضتُ لألمٍ دفعني للبكاء! لكن هذه المرّة كنت جسورةً على الألم، فالأمر يستحقّ 

لاحقاً بعد الانتهاء من معاناة المورفيس، و الاستمتاع بالنتائج المبهرة، أختم بالجزء الأجمل من زيارتي إلى لبنان، ألا و هي طعام أمّي! حقاًّ ليس هنالك ألذّ من طعامها 

و هكذا ينتهي يومي! وداعاً 

Egypt – Saigon

Spread the love

يومٌ آخر في مصر! و اليوم سنتذوقّ طعاماً لذيذاً جدّاً و سنشاهد فيلماً 

بدأتُ نهاري بفطورٍ لذيذ و قهوةٍ من ستارباكس 

ثمّ ذهبنا إلى المجمّع التجاري! مررتُ ب فيرجن ميجاستور لشراء بعض الأغراض، و قمتُ بابتياع الكثير من الكتب 

ثمّ دخلنا لمشاهدة فيلم بلاك آدم، و كان رائعاً جدّاً 

عدتُ إلى المنزل لأغيّر ملابسي، و لأستعدّ لألذّ عشاءٍ في مصر 

توجّهنا إلى المطعم، لا تسألوني ماذا طلبت، بل اسألوني ماذا لم أطلب!الكثير من الأصناف التي لا أستطيع إحصاءها 

السوشي كان من بين الأطباق التي لم تنقطع عن الطاولة خلال العشاء بالطبع 

اسم المطعم سايجن، لا يتميّز فقط بالطعام اللذيذ بل كذلك بالطريقة الفنّية في تقديم الطعام 

لم أستمتع بأيّ عشاءٍ في مصر مثلما استمتعتُ اليوم! حقّاً كان اليوم ممتازاً 

بعد أن أنهيت العشاء اللذيذ توجّهتُ إلى غرفتي لأنّي كنت متعبة  

ثمّ خلدتُ إلى النوم! وداعاً 

Egypt

Spread the love

اليوم أنا في مصر! سأخبركم عن رحلتي نحو القاهرة و بعدها إلى الساحل الشمالي 

بدأتُ رحلتي في غرفتي المحجوزة في فندق الفور سيزنز المطلّ على نهر النيل 

كانت الإطلالة أكثر من خلّابة 

لاحقاً نزلتُ لأتناول الطعام في أحد المطاعم الآسيوية، طلبتُ تقريباً كلّ ما على القائمة! طعامهم لذيذٌ جدّاً  

كان من ضمن جدول رحلتي بالطبع، كأيّ سائحٍ في مصر، زيارة الأهرامات! فباشرت بهذا الجزء فورما توفّرت لي الفرصة، و رأيتُ حيث يدفن ملوك مصر بعد تحنيطهم 

في الأيّام اللاحقة، توجّهت إلى مراسي! تحديداً إلى منتجع أدريس مراسي، و هو منتجع فائق الروعة و الجمال 

غرفتي التي حجزتها كانت تحمل أجمل إطلالةٍ على الإطلاق! حقّاً يمكننا اعتبار أنّ تسعين بالمئة من أيّ تجربةٍ سياحيّة مرتبطٌ بجمال الإطلالة 

في أدريس مراسي يوجد ملعب جولف كبير، لذا كانت الفرصة مناسبةً لأتعلّم هذه الرياضة! و هذا ما فعلته و كان رائعاً 

لاحقاً بعد مراسي، استأجرتُ فيلا خاصّة مع مسبح لقضاء بعض الوقت الممتع، لكن للأسف لم يكن المسبح مرضياً بما يكفي 

لذا، و بما أنّي كنتُ أودُّ قضاء بعض وقت السباحة، قرّرتُ الدخول إلى أحد المنتجعات المجاورة لأستمتع بكلّ لحظة 

و هذا تقريباً ملخّصٌ سريع للأيّام التي قضيتها في مصر 

يمكنكم القول أنّ مصر تردّ الروح فعليّاً لزائريها! استمتعتُ كثيراً بهذه الرحلة 

وداعاً 

Monaco – Nobu

Spread the love

بعد إمضاء جزءٍ من اليوم مستمتعةً بغرفتي في فيرمونت هوتيل في موناكو، و تأمّل الإطلالة الخلّابة التي وصفتها لكم سابقاً 

عمّ المساء! و تعرفون ما معنى ذلك 

إنّه وقتُ العشاء، و بالتالي حان وقتُ زيارة أحد أهمّ المطاعم في موناكو 

ألا و هو نوبو 

هذا المطعم يعتبر من ألذّ و أشهر المطاعم في المنطقة، كما أنّه يوصى به لجميع السائحين القادمين إلى موناكو 

كان المطعم فائق الروعة و جديراً بموناكو، لطالما قلت أنّ موناكو تحمل ميزات فرنسا و دبي مجتمعةً في آنٍ واحد، و لم أعتبرها مبالغةً أبداً خاصّةً اليوم 

تناولت الكافيار، و هو من أطعمتي المفضّلة كما تعرفون، و كان لذيذاً جدّاً 

بعض السوشي، و بعض الأطعمة الأخرى المتنوّعة 

كان كلّ شيءٍ فائق اللذّة 

و بالرغم من أنّي أكلت الكثير، إلّا أنّه بارتدائي الكورسيه، كما تعرفون، لم تنتفخ معدتي أبداً 

لديهم في المطعم بارٌ طويل و مهمّ للمشروبات الكحوليّة، جاء مدير المطعم ليطلعني على محتويات البار و الاختلاف بين نوعٍ و آخر، لكن لم أفهم كثيراً لأنّي لا أشرب 

و اختتمتُ تجربتي في المطعم بشرب الحساء لتجنّب أيّ فرصةٍ للمرض 

لاحقاً عدتُ إلى غرفتي في الفندق بعد الاستمتاع بالتجربة المميّزة  

و هكذا انتهى يومي، وداعاً 

Monaco

Spread the love

اليوم أنا في موناكو! أتعرّفُ على غرفتي في فندق فيرمونت هوتيل 

فور دخولي الغرفة، لاحظتُ وجود بعض الرسائل الموجّهة من الفندق، بالإضافة إلى باقةٍ من الورود، للترحيب بي 

يا له من تصرّفٍ جدّاً لطيف، سأخبركم بمحتوى الرسائل بعد قليل 

لكن أجمل ما في الأمر يا جماعة، أنّ لون الورود، كان مطابقاً للون الحذاء الذي كنت أرتديه! لذا شعرتُ بغاية السعادة 

إطلالة الغرفة رائعة جدّاً! لا يمكنني الابتعاد عن الشرفة 

غرفتي مطلّةٌ مباشرةً على البحر، لا يمكن لأيّ شيء أن يسعدني أكثر من ذلك 

الغرفة بحدّ ذاتها، رائعة الأثاث، و الحمّام كذلك أنيقٌ و متقن التصميم 

سأستمتع بالتأكيد بقضاء أيّامي في هذه الغرفة

الآن، بخصوص محتوى الرسالة 

تتوجّه إليّ إدارة الفندق بأطيب التمنّيات بعطلةٍ جميلةٍ في رحاب فندقهم، و يدعونني إلى عدم التردّد لحظةً واحدة في طلب أيّ خدمة على الرقم المدوّن 

كما أنّهم حجزوا لي للعشاء في مطعم نوبو اليوم مساءً! كم هم ظرفاء 

كم أتوق إلى تذوّق طعام هذا المطعم و إطلاعكم عن رأيي فيه 

وداعاً 

Ronda

Spread the love

أنا كما تعلمون، ما زلتُ في أسبانيا! و اليوم رأيتُ بعض اللقطات عن مدينة روندا على السوشيل ميديا، و قرّرتُ مباشرةً التوجّه لاكتشافها 

فساندي عوّاد، كما تعرفونها، لا يمكن أن تحرم نفسها من متعة تجربة الجديد 

على كلٍّ، لم يكن اليوم هو الأفضل للعديد من الأسباب، سأخبركم عنها لاحقاً 

الطريق طويلٌ جدّاً نحو روندا، و يغلب عليه الطابع الجبليّ! بدأتُ أشكّك بنفسي حيال قرار هذه النزهة، لأنّ طول المسافة بدأ يصيبني بالتعب 

بعد مرور الوقت، وصلتُ إلى روندا! بلدةٌ جميلةٌ يغلب عليها الطابع الأثريّ 

ذهبتُ إلى أحد الجسور الأثريّة التي رأيتُ السيّاح يتوجّهون للمرور بها، و لكن كانت المفاجأة! هذا ممرّ للعشّاقّ، و أنا للأسف، أسافر وحدي 

لاحقاً، دخلتُ لأرى مبناً أثريّاً من الداخل، و كان رائعاً جدّاً، تعرض فيه بعض الصور الأثريّة للمدينة و البلاد 

بعد ذلك ببعض الوقت، بدأتُ و للأسف أشعرُ بالتوعّك 

دخلتُ لأتناول الطعام، شربتُ الحساء، و لكن لم أستطع تناول أيّ شيءٍ آخر، بدأت تبدو عليّ علامات التعب و المرض  

فقرّرتُ العودة إلى الفندق، لم أستطع للأسف نيل كفايتي من روندا 

لكن لا بأس 

وداعاً 

My interview in Lebanon

Spread the love

اليوم موعد طيّارتي من مدريد إلى لبنان، لأقوم بالمقابلة التلفزيونيّة 

لذا سأغيب ثماني وأربعين ساعة عن اسبانيا 

تناولتُ فطوري، وضّبتُ أغراضي، وها أنا متوجّهةٌ نحو المطار 

للأسف، لم أجد أيّ حجزٍ مباشرٍ من مدريد إلى لبنان، فاضطّريتُ إلى النزول لبعض الوقتُ في تركيّا 

لكن! لم يذهب الانتظار سداً فقد تسوّقتُ بعض الماسكارا لأمّي من تركيّا 

وصلتُ إلى لبنان، قامت أمّي وأخي بلقائي في المطار  

ثمّ، تناولتُ من طعام أمّي اللذيذ! أفضل جزءٍ في الرجوع إلى لبنان 

استرحتُ فليلاً، استحممتُ، قمتُ بروتين الاهتمام بالبشرة خاصتي 
ثمّ توجّهت إلى استوديو الـ”نيو تيفي”! قاموا بسؤالي بضعة أسئلة قبل الظهور على الهواء 
ثمّ بدأت المقابلة مع رابعة 
كانت حلقةً جميلةً جدّاً لا تتردّدوا في مشاهدتها على الروابط المرفقة في الأسفل 

لاحقاً بعد انتهاء المقابلة، قمت بلقاءٍ سريع قبل مغادرة البلاد 
ثمّ هممتُ مع عائلتي بالتوجّه إلى المطار عودةً إلى مدريد 

بعد عدّة ساعات، وصلتُ متعبةً لكن جائعةً أيضاً 
فاستقبلتُ مدريد بألذّ تاكو يمكن لأيّ شخصٍ تذوّقه، ثمّ عدتُ مرهقةً إلى الفندق بعد يومين متعبين 

بالرغم من الإرهاق كانت رحلةً صغيرةً ممتعة 
وداعاً

https://vm.tiktok.com/ZMFyUHf3g/

Translate »