يومٌ آخر في مصر! و اليوم سنتذوقّ طعاماً لذيذاً جدّاً و سنشاهد فيلماً
بدأتُ نهاري بفطورٍ لذيذ و قهوةٍ من ستارباكس
ثمّ ذهبنا إلى المجمّع التجاري! مررتُ ب فيرجن ميجاستور لشراء بعض الأغراض، و قمتُ بابتياع الكثير من الكتب
ثمّ دخلنا لمشاهدة فيلم بلاك آدم، و كان رائعاً جدّاً
عدتُ إلى المنزل لأغيّر ملابسي، و لأستعدّ لألذّ عشاءٍ في مصر
توجّهنا إلى المطعم، لا تسألوني ماذا طلبت، بل اسألوني ماذا لم أطلب!الكثير من الأصناف التي لا أستطيع إحصاءها
السوشي كان من بين الأطباق التي لم تنقطع عن الطاولة خلال العشاء بالطبع
اسم المطعم سايجن، لا يتميّز فقط بالطعام اللذيذ بل كذلك بالطريقة الفنّية في تقديم الطعام
لم أستمتع بأيّ عشاءٍ في مصر مثلما استمتعتُ اليوم! حقّاً كان اليوم ممتازاً
بعد أن أنهيت العشاء اللذيذ توجّهتُ إلى غرفتي لأنّي كنت متعبة
ثمّ خلدتُ إلى النوم! وداعاً